قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، الاثنين، "إن القيادة الفلسطينية والعالم الآن أمام لحظة حقيقة في مواجهة مخططات الضم الإسرائيلية، وإن تشريع الضم في الكنيست الإسرائيلي لا يعطي أي شرعية له".
وجاءت تصريحات اشتية خلال كلمة له عبر الفيديو، الاثنين، في ندوة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، برئاسة شيخ نياغ، الممثل الدائم للسنغال لدى الأمم المتحدة.
وقال: "يجب ألا ننتظر التنفيذ، وعلى المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات لمواجهته من خلال فرض عقوبات على إسرائيل والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس".
وشدد رئيس الوزراء الفلسطيني على أن إسرائيل خرقت كلّ الاتفاقيات الموقعة، والقيادة الفلسطينية التي ستجتمع غداً (اليوم الثلاثاء) برئاسة الرئيس محمود عباس لن تشكل لجاناً أو ستناقش الخطوة الإسرائيلية، وإنما ستخرج بقرارات لموجهة ذلك". وأشار إلى أن "مبادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي لا تلبي الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني انتهت، ونريد التحول من الرعاية الحصرية لعملية السلام إلى عقد مؤتمر سلام دولي متعدد الأطراف، بمرجعيات واضحة وفق القوانين والمواثيق الدولية".
وجاءت تصريحات اشتية خلال كلمة له عبر الفيديو، الاثنين، في ندوة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، برئاسة شيخ نياغ، الممثل الدائم للسنغال لدى الأمم المتحدة.
وقال: "يجب ألا ننتظر التنفيذ، وعلى المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات لمواجهته من خلال فرض عقوبات على إسرائيل والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس".
وشدد رئيس الوزراء الفلسطيني على أن إسرائيل خرقت كلّ الاتفاقيات الموقعة، والقيادة الفلسطينية التي ستجتمع غداً (اليوم الثلاثاء) برئاسة الرئيس محمود عباس لن تشكل لجاناً أو ستناقش الخطوة الإسرائيلية، وإنما ستخرج بقرارات لموجهة ذلك". وأشار إلى أن "مبادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي لا تلبي الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني انتهت، ونريد التحول من الرعاية الحصرية لعملية السلام إلى عقد مؤتمر سلام دولي متعدد الأطراف، بمرجعيات واضحة وفق القوانين والمواثيق الدولية".