في مؤشر جديد على حنين الروس إلى الحقبة السوفييتية، أظهر استطلاع للرأي نُشرت نتائجه اليوم الاثنين، أن نحو 60 في المائة يعتبرون أن الاتحاد السوفييتي كان يعتني بالمواطنين العاديين.
ومن بين عوامل إيجابية للعيش في الاتحاد السوفييتي، ذكر 46 في المائة من المشاركين في الاستطلاع عوامل الصداقة بين الشعوب، وانعدام النزاعات الإثنية، وأشاد 43 في المائة بالتنمية الاقتصادية وانعدام البطالة، وتحدث 39 في المائة عن التحسن المستمر لمستوى معيشة السكان، و31 في المائة عن المكانة العالمية في الثقافة والعلوم.
من جانب آخر، ارتبط العيش في الاتحاد السوفييتي في أذهان 24 في المائة بالطوابير في المتاجر ونقص المواد وبطاقات التموين، فيما أشار 17 في المائة إلى انعزال البلاد عن العالم الخارجي وانعدام فرص السفر إلى الخارج.
ودخلت عملية تفكيك الاتحاد السوفييتي مرحلتها النهائية في ديسمبر/كانون الأول 1991، حين تم التوقيع على اتفاقية "بيلوفيجسكايا بوشا" التي أقرت بانتهاء وجود الاتحاد السوفييتي وتأسيس رابطة الدول المستقلة، وتلاها الاعتراف باستقلال 15 جمهورية سوفييتية سابقة.
ومن بين عوامل إيجابية للعيش في الاتحاد السوفييتي، ذكر 46 في المائة من المشاركين في الاستطلاع عوامل الصداقة بين الشعوب، وانعدام النزاعات الإثنية، وأشاد 43 في المائة بالتنمية الاقتصادية وانعدام البطالة، وتحدث 39 في المائة عن التحسن المستمر لمستوى معيشة السكان، و31 في المائة عن المكانة العالمية في الثقافة والعلوم.
من جانب آخر، ارتبط العيش في الاتحاد السوفييتي في أذهان 24 في المائة بالطوابير في المتاجر ونقص المواد وبطاقات التموين، فيما أشار 17 في المائة إلى انعزال البلاد عن العالم الخارجي وانعدام فرص السفر إلى الخارج.
ودخلت عملية تفكيك الاتحاد السوفييتي مرحلتها النهائية في ديسمبر/كانون الأول 1991، حين تم التوقيع على اتفاقية "بيلوفيجسكايا بوشا" التي أقرت بانتهاء وجود الاتحاد السوفييتي وتأسيس رابطة الدول المستقلة، وتلاها الاعتراف باستقلال 15 جمهورية سوفييتية سابقة.