بعد أقل من 72 ساعة على الهجوم الارهابي الذي استهدف العاصمة الفرنسية باريس، يصرّ الفرنسيون على التجمع وتنظيم الوقفات التضامنية مع أهالي الضحايا الذين تخطى عددهم الـ 120.
واستطاعت كاميرا القناة الرابعة البريطانية أمس الأحد، توثيق لحظة فرار مئات المعتصمين من ساحة الجمهورية بوسط العاصمة عقب ذيوع إشاعة عن حصول هجوم مسلّح، ليتبيّن بعد دقائق أن الأصوات التي قيل إنها سُمعت كانت مفرقعات نارية بعيدة وأن المنطقة آمنة.
وقد أثنى المتابعون على قدرة مراسل القناة مات فراي على الحفاظ على هدوئه خلال البث المباشر بُعيْد نوبة الهلع التي اجتاحت المشاركين في الوقفة.
وعلى الرغم من إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد، يُصرّ المئات يومياً على تنظيم الوقفات التضامنية مشددين على أن الإرهاب لن يُخيف العاصمة.
اقرأ أيضاً: على هامش "تغطية الموت" المباشر
واستطاعت كاميرا القناة الرابعة البريطانية أمس الأحد، توثيق لحظة فرار مئات المعتصمين من ساحة الجمهورية بوسط العاصمة عقب ذيوع إشاعة عن حصول هجوم مسلّح، ليتبيّن بعد دقائق أن الأصوات التي قيل إنها سُمعت كانت مفرقعات نارية بعيدة وأن المنطقة آمنة.
وقد أثنى المتابعون على قدرة مراسل القناة مات فراي على الحفاظ على هدوئه خلال البث المباشر بُعيْد نوبة الهلع التي اجتاحت المشاركين في الوقفة.
وعلى الرغم من إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند حالة الطوارئ في البلاد، يُصرّ المئات يومياً على تنظيم الوقفات التضامنية مشددين على أن الإرهاب لن يُخيف العاصمة.
اقرأ أيضاً: على هامش "تغطية الموت" المباشر