أعاد حزب "البيت اليهودي"، الممثّل للتيار الديني الصهيوني الاستيطاني، أمس الخميس، انتخاب وزير التربية والتعليم الإسرائيلي نفتالي بينت، رئيساً بأغلبية 80.03% من مجمل 12600 شخص يحق لهم الاقتراع في الانتخابات التمهيدية للحزب.
وقال بينت، في تصريح بعد ظهور النتائج: "ننطلق من هنا في طريقنا للوصول في نهاية المطاف لقيادة دولة إسرائيل، والثورة ستستمر بقيادتكم".
وأضاف أنّ "انتخابي ليس انتخاباً لشخصي، وإنّما هو تأييد للطريق التي أقودها نحو المحافظة على أمن إسرائيل، بدون أي تنازلات أو مهادنة، والمحافظة على الهوية اليهودية".
ويسعى نفتالي بينت، والذي تمكّن من قيادة حزب "البيت اليهودي" منذ الانتخابات الإسرائيلية النيابية عام 2013، وغيّر اسم الحزب من "المفدال" إلى "البيت اليهودي"، إلى توسيع صفوف الحزب وضخّ دماء جديدة أكثر تطرفاً للحزب "الوطني المتدين" (المفدال)، عبر إعلان مواقف متطرفة في كل ما يتعلّق بكون فلسطين الكاملة "هبة الله للشعب اليهودي وحده"، ومعارضة أي تسوية تقوم على حلّ الدولتين.
وعزّز بينت في العامين الأخيرين الخط الداعي لضمّ "المناطق سي" من الضفة الغربية، والتي تشكّل 60% من أراضي الضفة، لإسرائيل، وفرض السيادة الإسرائيلية على كافة الكتل الاستيطانية، وفي مقدمتها معاليه أدوميم، وغوش عتصيون، وأريئيل.
وقال بينت، في تصريح بعد ظهور النتائج: "ننطلق من هنا في طريقنا للوصول في نهاية المطاف لقيادة دولة إسرائيل، والثورة ستستمر بقيادتكم".
وأضاف أنّ "انتخابي ليس انتخاباً لشخصي، وإنّما هو تأييد للطريق التي أقودها نحو المحافظة على أمن إسرائيل، بدون أي تنازلات أو مهادنة، والمحافظة على الهوية اليهودية".
ويسعى نفتالي بينت، والذي تمكّن من قيادة حزب "البيت اليهودي" منذ الانتخابات الإسرائيلية النيابية عام 2013، وغيّر اسم الحزب من "المفدال" إلى "البيت اليهودي"، إلى توسيع صفوف الحزب وضخّ دماء جديدة أكثر تطرفاً للحزب "الوطني المتدين" (المفدال)، عبر إعلان مواقف متطرفة في كل ما يتعلّق بكون فلسطين الكاملة "هبة الله للشعب اليهودي وحده"، ومعارضة أي تسوية تقوم على حلّ الدولتين.
وعزّز بينت في العامين الأخيرين الخط الداعي لضمّ "المناطق سي" من الضفة الغربية، والتي تشكّل 60% من أراضي الضفة، لإسرائيل، وفرض السيادة الإسرائيلية على كافة الكتل الاستيطانية، وفي مقدمتها معاليه أدوميم، وغوش عتصيون، وأريئيل.