أثار إعلان شركة "تويتر" ضمن حفل "أوسكار" في نسخته التسعين، الداعم للمرأة، الكثير من ردود الفعل المتباينة على المنصّة نفسها.
ففي إعلان مدّته دقيقة، يحمل قصيدةً وصوراً لنساء ويتحدث عن أهميّة دور النساء وقصصهنّ، بعنوان "نحن هنا" ووسم "#HereWeAre"، أكّدت الشركة دعمها للمرأة، تزامناً مع شهر المرأة (مارس/آذار) وبعد حملاتٍ عديدة من الكشف والحديث عن التحرش الجنسي منذ العام الماضي.
ففي إعلان مدّته دقيقة، يحمل قصيدةً وصوراً لنساء ويتحدث عن أهميّة دور النساء وقصصهنّ، بعنوان "نحن هنا" ووسم "#HereWeAre"، أكّدت الشركة دعمها للمرأة، تزامناً مع شهر المرأة (مارس/آذار) وبعد حملاتٍ عديدة من الكشف والحديث عن التحرش الجنسي منذ العام الماضي.
وأكّد مغردون دعمهم للمنصّة وشكرهم لها، لكنّهم أشاروا إلى أنّ الإعلانات الجميلة وحدها لا تكفي. إذ إنّ "تويتر" يتساهل مع المتصيّدين الذين يحقّرون النساء على المنصة، ويستغرق وقتاً طويلاً لمراجعة الشكاوى حول المضايقات والتحرّش على الموقع، بالإضافة إلى الانتقادات اللاذعة الموجهة لسياساته بشأن الخصوصيّة.