تراجعت ثروة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمقدار 600 مليون دولار وبلغت 3.1 مليارات دولار، وفق قائمة أعدتها مجلة "فوربس" الأميركية لأغنى 400 شخصية في الولايات المتحدة.
وبحسب القائمة الجديدة، التي نشرتها وكالة "الأناضول"، فقد تراجع ترامب من المركز 156 العام الماضي إلى المركز 248 العام الحالي، بعد أن تراجعت ثروته من 3.7 إلى 3.1 مليارات دولار.
وذكرت المجلة أن سبب هذا التراجع يعود إلى الأموال التي أنفقها على حملته الانتخابية والصعوبات التي تواجه سوق العقارات بالولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن العقارات التي يمتلكها ترامب وسط حي مانهاتن بنيويورك، تراجعت قيمتها العام الحالي بمقدار 400 مليون دولار.
ويفوق تقدير "فوربس" تقدير بلومبرغ الذي قدر أخيراً، ثروة الرئيس الأميركي بـ 2.86 مليار دولار، بتراجع يناهز 200 مليون بالنسبة الى العام الماضي.
ووفقاً لوكالة "فرانس برس" فإنه "من الصعوبة بمكان تحديد ثروة قطب العقارات السابق ونجم تلفزيون الواقع، إذ إن شركات ترامب التي عهد إلى أبنائه إدارتها خلال فترة رئاسته ليست مسعرة في البورصة، وما زال رجل الأعمال يرفض نشر بياناته الضريبية، لكن المجلة تذكر بأن ثروته متصلة مباشرة بست ملكيات في وسط مانهاتن، حيث تراجعت أسعار المباني الفاخرة في الفترة الأخيرة".
وللمرة الـ24، تصدّر مؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، القائمة بثروة بلغت 89 مليار دولار، بزيادة قدرها 8 مليارات عن العام الماضي.
وحل رئيس شركة أمازون، جيف بيزوس في المرتبة الثانية، بثروة قدرها 81.5 مليار دولار مسجلة زيادة قدرها 14.5 مليار عن العام الماضي.
واحتل المركز الثالث عملاق الاستثمارات، وارن بافيت، بثروة بلغت 78 مليار دولار ارتفاعاً من 65.5 ملياراً في 2016.
وبحسب القائمة الجديدة، التي نشرتها وكالة "الأناضول"، فقد تراجع ترامب من المركز 156 العام الماضي إلى المركز 248 العام الحالي، بعد أن تراجعت ثروته من 3.7 إلى 3.1 مليارات دولار.
وذكرت المجلة أن سبب هذا التراجع يعود إلى الأموال التي أنفقها على حملته الانتخابية والصعوبات التي تواجه سوق العقارات بالولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن العقارات التي يمتلكها ترامب وسط حي مانهاتن بنيويورك، تراجعت قيمتها العام الحالي بمقدار 400 مليون دولار.
ويفوق تقدير "فوربس" تقدير بلومبرغ الذي قدر أخيراً، ثروة الرئيس الأميركي بـ 2.86 مليار دولار، بتراجع يناهز 200 مليون بالنسبة الى العام الماضي.
ووفقاً لوكالة "فرانس برس" فإنه "من الصعوبة بمكان تحديد ثروة قطب العقارات السابق ونجم تلفزيون الواقع، إذ إن شركات ترامب التي عهد إلى أبنائه إدارتها خلال فترة رئاسته ليست مسعرة في البورصة، وما زال رجل الأعمال يرفض نشر بياناته الضريبية، لكن المجلة تذكر بأن ثروته متصلة مباشرة بست ملكيات في وسط مانهاتن، حيث تراجعت أسعار المباني الفاخرة في الفترة الأخيرة".
وللمرة الـ24، تصدّر مؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، القائمة بثروة بلغت 89 مليار دولار، بزيادة قدرها 8 مليارات عن العام الماضي.
وحل رئيس شركة أمازون، جيف بيزوس في المرتبة الثانية، بثروة قدرها 81.5 مليار دولار مسجلة زيادة قدرها 14.5 مليار عن العام الماضي.
واحتل المركز الثالث عملاق الاستثمارات، وارن بافيت، بثروة بلغت 78 مليار دولار ارتفاعاً من 65.5 ملياراً في 2016.
وجاء في المركز الرابع مارك زوكيربيرغ، الذي قفزت ثروته خلال هذا العام بمقدار 15.5 مليار دولار، كما حل لاري أليسون مؤسس شركة أوراكل في المركز الخامس بثروة تقدر بـ49.3 مليار دولار.
ولا توجد نساء في المراتب العشر الأولى. وتشغل أثرى امرأة المرتبة الـ13، وهي أليس والتون، ابنة مؤسس شبكة متاجر وول مارت، سام والتون، الذي يعنى خصوصاً بالفن ويترك لأشقائه إدارة أعماله، وتقدر ثروتها بـ38.2 مليار دولار، وتشمل مجموعة فنية خاصة تقدر بمئات ملايين الدولارات.
وقالت المجلة، في بيان، إن مجموع أموال أغنى 400 شخصية أميركية هذا العام بلغت 2.7 تريليون دولار مقابل 2.4 تريليون دولار العام الماضي.
(العربي الجديد)