أعلن رسمياً في الجزائر عن افتتاح المشاركة في ترشيحات برنامج "ألحان وشباب" في طبعته الجديدة التي بلغت عددها السابع هذا العام.
حيث من المنتظر أن تتوافد المواهب الشابة من مختلف مناطق الجزائر للمشاركة ضمن التصفيات، وسيتم اختيار عدد منها للمشاركة في الحلقات المباشرة التي ستكون فاتحتها على الهواء مباشرة في الحادي والعشرين من الشهر المقبل.
وستتواصل عملية الفرز التي انطلقت يوم الأربعاء الماضي، إلى منتصف الشهر الحالي، كما ستعرف محطات كثيرة عبر مختلف ولايات الوطن، قبل أن يتم غلق باب التقدم للمشاركة يوم 18 تشرين الأول/أكتوبر في العاصمة الجزائرية.
وقد تم اختيار لجنة مكونة من بعض الفنانين المحليين، منهم الملحن قويدر بوزيان وسليم شاوي، في غياب تام للقامات الفنية الكبيرة مثل المطرب رابح درياسة الذي كان في لجنة العام الماضي، والملحن الكبير نوبلي فاضل، وغيرهم ممن لهم باع طويل في هذا المجال.
يذكر أن برنامج "ألحان وشباب" يعتبر من أقدم برامج المواهب في العالم العربي منذ انطلاقته عام 1974، وشارك فيه في بداية الثمانينيات نجوم كثيرون، منهم الشاب خالد والشاب مامي، ثم توقف البرنامج لفترة طويلة في التسعينيات، قبل أن يعود مجددا بحلته الجديدة الوطنية؛ والتي ينتظر أن تصبح مغاربية قريبا، لكن السؤال الذي يبقى مطروحا هو: ما مصير المواهب التي تشارك في هذه البرامج؛ والتي عادة لا تلقى أي تسويق فني وتسلم إلى نفسها بشكل تام بعد نهايته؟ ففي حين سيتجه بعضهم إلى برامج المواهب العربية خارج البلاد، سيظل مصير آخرين مجهولا، حتى إن نالوا المراتب الأولى في
ظل غياب خطة استراتيجية للتسويق الفني في الجزائر.
لكن في زحمة برامج المواهب العربية مثل "آراب آيدول" و"ستار أكاديمي" تراجعت شعبيّته، لكن يبقى له جمهوره الواسع كبرنامج محلي في الجزائر.
أقرأ ايضًا:"فنان العرب" يبدأ غداً والعين على محمد عبده
حيث من المنتظر أن تتوافد المواهب الشابة من مختلف مناطق الجزائر للمشاركة ضمن التصفيات، وسيتم اختيار عدد منها للمشاركة في الحلقات المباشرة التي ستكون فاتحتها على الهواء مباشرة في الحادي والعشرين من الشهر المقبل.
وستتواصل عملية الفرز التي انطلقت يوم الأربعاء الماضي، إلى منتصف الشهر الحالي، كما ستعرف محطات كثيرة عبر مختلف ولايات الوطن، قبل أن يتم غلق باب التقدم للمشاركة يوم 18 تشرين الأول/أكتوبر في العاصمة الجزائرية.
وقد تم اختيار لجنة مكونة من بعض الفنانين المحليين، منهم الملحن قويدر بوزيان وسليم شاوي، في غياب تام للقامات الفنية الكبيرة مثل المطرب رابح درياسة الذي كان في لجنة العام الماضي، والملحن الكبير نوبلي فاضل، وغيرهم ممن لهم باع طويل في هذا المجال.
يذكر أن برنامج "ألحان وشباب" يعتبر من أقدم برامج المواهب في العالم العربي منذ انطلاقته عام 1974، وشارك فيه في بداية الثمانينيات نجوم كثيرون، منهم الشاب خالد والشاب مامي، ثم توقف البرنامج لفترة طويلة في التسعينيات، قبل أن يعود مجددا بحلته الجديدة الوطنية؛ والتي ينتظر أن تصبح مغاربية قريبا، لكن السؤال الذي يبقى مطروحا هو: ما مصير المواهب التي تشارك في هذه البرامج؛ والتي عادة لا تلقى أي تسويق فني وتسلم إلى نفسها بشكل تام بعد نهايته؟ ففي حين سيتجه بعضهم إلى برامج المواهب العربية خارج البلاد، سيظل مصير آخرين مجهولا، حتى إن نالوا المراتب الأولى في
ظل غياب خطة استراتيجية للتسويق الفني في الجزائر.
لكن في زحمة برامج المواهب العربية مثل "آراب آيدول" و"ستار أكاديمي" تراجعت شعبيّته، لكن يبقى له جمهوره الواسع كبرنامج محلي في الجزائر.
أقرأ ايضًا:"فنان العرب" يبدأ غداً والعين على محمد عبده