الفضاءات التواصلية الافتراضية، وإن كانت قادرة على إيجاد الرأي العام في محاور متعددة، مستفيدة من التطور الرقمي، فإنّها لا تخلو من إشكاليات تتعلق أبرزها بما يمكن تسميتهم قادة الرأي الجدد والنخبة الافتراضية، حيث أن بعضهم معلوم وبعضها الآخر ليس كذلك.
هناك تكتلات حزبية هجينة في المغرب تبقى في حاجة إلى إصلاح وتقويم هيكلي. وبالتالي يمكن الحسم بتأجيل المراهنة عليها آليات قادرة على قيادة الإصلاح والتعاطي مع مضامين السياسات الترابية.