"طَالْبة التْسْليمْ، طَالْبة التْسْليمْ أَلْجْوَادْ" تقول إحدى النساء في عقدها الرابع، وهي ترش ماء الزهر بيدها داخل "حفرة لالة عيشة"، وهي تتأوه وتنوح، لتذهب بعدها إلى سور "لالة عيشة مولات الويدان" وتنصب عليه الشموع المشتعلة، متوسلة إياها أن تحقق مرادها