وقد غرّد مواطنون فلسطينيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بغضب واستنكار، تعقيباً على الفيديو الذي أثار استياء المتابعين.
وتنوعت ردود الفعل حول هذا الفيديو بين مستنكر لأنشطة المجموعة الدعوية داخل المدارس، ومستهجن لغياب وزارة التربية والتعليم عن هذه الأنشطة داخل المدارس.
وكتب المحلل السياسي باسم أبو عطايا على "فيسبوك": "هؤلاء الطلاب ما زالوا صغاراً بحجم الطفولة لارتكاب الكبائر التي تحتاج إلى توبة بهذا الشكل".
وتساءل أبو عطايا "بماذا أخافهم الشيخ المتحدث حتى تصدر هذه التصرفات من قبل الطلاب بهذه الطريقة؟"، معتبراً أن هذا سيفتح الباب بين الطلاب للحديث حول "ماذا اقترف هؤلاء الأطفال حتى يتوبوا هكذا؟".
Facebook Post |
وتعددت ردود الفعل القاسية على فيديو "استتابة الأطفال" الذي شكل ظاهرة جدلية في أوساط المجتمع الفلسطيني داخل قطاع غزة وخارجه، على صعيد مؤسسات المجتمع المدني وعدد من الجهات السياسية.
Twitter Post
|