قبل أيام من انطلاق كلاسيكو الأرض بين برشلونة وريال مدريد، يبدأ العربي الجديد بنشر فقرات مستوحاة من أحد أكبر الأحداث في عالم كرة القدم، حيثُ سيقدم لكم أفضل وأبرز اللقطات التي شهدتها مواجهات قطبي الكرة الإسبانية منذ نشأة هذا الصراع الكروي إلى اليوم تحت عنوان "ذاكرة الكلاسيكو".
أن ينتقل نجم من برشلونة إلى ريال مدريد أو العكس فهذه خيانة كروية لا تغفر لها جماهير الفريقين ولو حتى بعد سنوات طويلة، لأن الفريق الخصم الذي انتقل إليه هذا اللاعب ليس فريقاً عادياً بل غريم تقليدي في إسبانيا. هذا ما فعله لويس فيغو عندما انتقل في العام 2000 من النادي "الكتالوني" إلى النادي "الملكي"، ويومها تحولت حياة فيغو إلى كابوس لأنه اختار القميص الذي تكرهه جماهير برشلونة.
وتحول لويس فيغو بغمضة عين من نجم لبرشلونة ومحبوب الجماهير الكتالونية إلى أكثر لاعب كرة قدم مكروه في برشلونة، خصوصاً في أول مباراة كلاسيكو له في العام 2002 بقميص ريال مدريد عندما وضع قدميه على أرض ملعب "الكامب نو" الذي اهتز بصافرات الاستهجان وأصوات الغضب ضد فيغو، بعد أن كان في يوم من الأيام دخول فيغو إلى "الكامب نو" عرساً كروياً للجماهير التي عشقت هذا النجم البرتغالي.
وفي هذه المباراة انتقمت جماهير برشلونة من فيغو وخيانته للفريق بمجرد انتقاله لريال مدريد، فخلال توجه فيغو لتنفيذ ركلة ركنية للنادي "الملكي" بدأت حرب الجمهور على النجم البرتغالي عبر إلقاء زجاجات المياه والكولا وكل شيء كان بيد الجماهير لتتحول أرضية الملعب إلى مكان لإلقاء الزجاجات على فيغو احتجاجاً على خيانته لبرشلونة. لكن من أكثر الأشياء المثيرة التي ألقتها جماهير برشلونة هي رأس الخنزير الذي أثار ضجة كبيرة في الكلاسيكو وفي الدوري الإسباني.
وفي وقت حاول مدافع برشلونة السابق بويول تهدئة الجماهير الغاضبة، أوقف الحكم المباراة وطلب من اللاعبين الخروج من أرض الملعب، وسط وابل من صافرات الاستهجان ضد فيغو ولاعبي ريال مدريد، الذين خرجوا بحماية من المسؤولين في الملعب بسبب كمية الأشياء التي ألقاها جمهور "البرسا" على رؤوس اللاعبين.
أن ينتقل نجم من برشلونة إلى ريال مدريد أو العكس فهذه خيانة كروية لا تغفر لها جماهير الفريقين ولو حتى بعد سنوات طويلة، لأن الفريق الخصم الذي انتقل إليه هذا اللاعب ليس فريقاً عادياً بل غريم تقليدي في إسبانيا. هذا ما فعله لويس فيغو عندما انتقل في العام 2000 من النادي "الكتالوني" إلى النادي "الملكي"، ويومها تحولت حياة فيغو إلى كابوس لأنه اختار القميص الذي تكرهه جماهير برشلونة.
وتحول لويس فيغو بغمضة عين من نجم لبرشلونة ومحبوب الجماهير الكتالونية إلى أكثر لاعب كرة قدم مكروه في برشلونة، خصوصاً في أول مباراة كلاسيكو له في العام 2002 بقميص ريال مدريد عندما وضع قدميه على أرض ملعب "الكامب نو" الذي اهتز بصافرات الاستهجان وأصوات الغضب ضد فيغو، بعد أن كان في يوم من الأيام دخول فيغو إلى "الكامب نو" عرساً كروياً للجماهير التي عشقت هذا النجم البرتغالي.
وفي هذه المباراة انتقمت جماهير برشلونة من فيغو وخيانته للفريق بمجرد انتقاله لريال مدريد، فخلال توجه فيغو لتنفيذ ركلة ركنية للنادي "الملكي" بدأت حرب الجمهور على النجم البرتغالي عبر إلقاء زجاجات المياه والكولا وكل شيء كان بيد الجماهير لتتحول أرضية الملعب إلى مكان لإلقاء الزجاجات على فيغو احتجاجاً على خيانته لبرشلونة. لكن من أكثر الأشياء المثيرة التي ألقتها جماهير برشلونة هي رأس الخنزير الذي أثار ضجة كبيرة في الكلاسيكو وفي الدوري الإسباني.
وفي وقت حاول مدافع برشلونة السابق بويول تهدئة الجماهير الغاضبة، أوقف الحكم المباراة وطلب من اللاعبين الخروج من أرض الملعب، وسط وابل من صافرات الاستهجان ضد فيغو ولاعبي ريال مدريد، الذين خرجوا بحماية من المسؤولين في الملعب بسبب كمية الأشياء التي ألقاها جمهور "البرسا" على رؤوس اللاعبين.
اقرأ أيضاً: